الأربعاء، 9 مارس 2011

الـشعار . .

المقدمـة


بسـم الله الرحمن الرحيم . .
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين . .
سيدنا محمد وعلى آلـه وصحبـهِ آإجمعين  .  .
امـا بعـــدِ

 نحنا طالبات ف الصف ثامنِ قمنـآ بعمل مجموعـهِ عن ( تلوؤثِ البيـئـهِ ، ) "
ولقدِ قمنـآإ بـإضـافهْ صـور ، وموآضيـعِ كثيرةِ ، . .
آإتمنـى ان تنآإل آإعجآإبكم ورضـآكمِ ,..

عمل الطالبات :
فاطمـهٍ محمد راشد  . .
آمنـهِ علي يوسف . .
خديجـةِ محمد السعدي . .
آمنـهِ خالد عبدالله . .
وشكرآ ,..

البنر . .

نشيدة ضم البيئة , . .

ضم البيئة واحميها ...إنت الي عايش فيها
عمرها بحبك إلها ...دوم بي عينك خليها
...................................
للبيئة أربع أعداء...بزيدوا فيها البلاء
تلويث الهوا والمية...والتربة وصوت الضوضاء
إبدأ بالواجب على طول ..ما تسأل مين المسؤول
كل واحد فينا بدورو..بعمرها بالمعقووووووول
...............................
واحنا أصحاب البيئة..نحميها بألف طريقة
يالله نبدا هالترشيد..بدنا خطوتكو جريئة
الطاقة بدها توفير ..مابدها زيادة تبذير
زين هالدرب بأشجار..رتبها وعيد التدوير
إحموا مصدرها المية..سطحية أو جوفية
بدنا نحرص عالبيئة...ومصادرها الطبيعية
..........................................
ضم البيئة وحميها... إنت الي عايش فيها
عمرها بحبك إلها ...قدام عينك خليها

قصيدة عن البيئة . .

نشيدنا ليس كلاما واهنا
ولا حروفا في الهوى تنتثر

نشيدنا نشيد الشمس إذا طلعت
تغمر الدنيا نورا ينهمر

نشيد الكون يغني للطبيعة
ونشيد الأرض تغني للبشر

حروفنا خضراء بيضاء وردية ندية
ترانيمها أهازيج الطير للشجر

فيا من يعرف في العقل معنى الحياة
ويقدر في العين معنى البصر

البيئة خلق كريم ذوق سليم
فكر يعي أبواب الخطر

تأمل حولك الأرض تعاني
وجمالها يئن بأيدي البشر

تعثوا بها أيدي الطغاة
لا رحمة بخلق بزهر أو حجر

فانظر والعين يوجعها النظر
وتأمل والقلب يؤسفه البصر

فقر دمار حروب تقام باسم
السلام باسم العدالة ولا منتصر

قالوا التقدم بناء صناعة
فلوثوا نسائم جداول وانهر

ارض سماء تراب وماء
أشبعوها سموما حملوها خطر

لم يسلم اصغر خلق في جحره
وكم منها ظلما قضى واندثر

كأن لم تمنح حق الحياة
ولم يسخّرها الخالق كل بدور

بحار تلونت سواد الزيوت
استبدلوا اللؤلؤ ها موتا وشر

غيوما بالخير لهفتا تنتظر
تنهمر أحماضا من عذب المطر

كيف نحـاافظ على نظافة بيئتنا ؟

-


البيئة هي كل ما يحيط بالإنسان من موجودات؛ من ماء وهواء، وكائنات حية، وجمادات، وهي المجال الذي يمارس فيه الإنسان حياته، ونشاطاته المختلفة.
وللبيئة نظام دقيق متوازن صنعه خالق عظيم، ومدبر حكيم، {صنع الله الذي أتقن كل شيء} [النمل: 88]. ولكن جاءت يد الإنسان لتعبث بكل جميل في البيئة، تهدد الأخضر واليابس، فكان ذلك الشبح المدمر؛ ألا وهو (التلوث) الذي أصاب معظم عناصر البيئة
مظاهر التلوث:
ومظاهر هذا التلوث متعددة منها:
- ثاني أكسيد الكربون، الناجم عن الكميات الهائلة من الوقود التي تحرقها المنشآت الصناعية، ومحطات الوقود ومحركات الاحتراق الداخلة في وسائل النقل والمواصلات، والتي ينجم عنها كذلك، ثاني أكسيد الكبريت.
- وأول أكسيد الكربون الذي يضر بالجهاز التنفسي.
- الشوائب والأبخرة، والمواد المعلقة مثل: مركبات الزرنيخ، والفوسفور، والكبريت، والزئبق، والحديد، والزنك.
- مركبات (الكلوروفلوروكربون) وهي غازات تنتج عن استخدام الثلاجات، وبعض المبيدات، وبعض مواد تصفيف الشعر، أو إزالة روائح العرق، والتي تستخدم بكثرة في المنازل وكذلك في المزارع.
- التلوث الناجم عن استخدام المنظفات الصناعية والفلزات الثقيلة، والمواد المشعة، والمبيدات الحشرية، والمخصبات الزراعية، ومخلفات ناقلات البترول، ومياه الصرف الصحي، ومياه الصرف الصناعية، التي تحملها إلى الأنهار والبحيرات، وتؤدي
إلى تكوين طبقة سميكة من الرغوة، تؤدي إلى عزل المياه عن أكسجين الهواء، وبالتالي النقص في كمية الأكسجين الذائبة في المياه، مما يؤدي إلى قتل ما بها من كائنات
حية.
- خطر التجارب النووية؛ التي تسبب التلوث في الماء والهواء والصحراء.
- الضوضاء؛ والتي يترتب عليها العديد من الأضرار الصحية والنفسية، حيث تؤدي إلى اضطراب وظائف الأنف والأذن والحنجرة، وتؤثر في إفراز بعض الهرمونات الضارة في الجسم، وتؤدي إلى الاضطراب في بعض وظائف المخ، والأخطر أنها تؤدي إلى ظهور مشاعر الخوف والقلق والتوتر لدي الأفراد، كما أن المصابين بالاكتئاب هم أكثر الناس حساسية للضوضاء.
- العديد من المصادر الطبيعية؛ كالعواصف، والزلازل، والبراكين، والأعاصير، والفيضانات، وغيرها.
المجتمع الإسلامي في مواجهة هذه المشكلة عليه أن يلتزم آداب الإسلام في السلوك والتعامل مع الطبيعة من حولنا من منطلق الاستخلاف في الأرض لإعمارها.
ولكن ما دور المسلم؟
إن دوره في:
- الحرص على نظافة المكان الذي يعيش فيه، سواء أكان بيته أو مدينته لأن النظافة أساس كل تقدم ورقي، وعنوان الحضارة، ومظهر من مظاهر الإيمان.
- تجنب الضوضاء، والحرص على أن يُعَوِّد أبناءه الهدوء، فهو بحق قيمة سامية ومظهر للحضارة الإسلامية، وقيمة حرص ديننا الحنيف على تأكيدها والدعوة إليها، قال تعالى: {واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير} [لقمان: 19].
- الحرص على زراعة ما حوله، من فراغات بالزهور وغيرها، وتزيين منزله وما حوله بالأشجار والنباتات، وتعليم الأبناء المحافظة على الأشجار والزهور والنباتات الموجودة في الأماكن العامة والخاصة، مع توعيتهم بأهمية زراعة الأشجار والزهور في حديقة المنزل أو داخله؛ ليتذوقوا الجمال ويحرصوا عليه.
- التخلص من القمامة بطريقة سليمة؛ لمنع انتشار الأمراض، ونقل العدوى، فلا يجب وضعها أمام المنزل أو خلفه، حتى لا تكون عرضة للعبث فتتناثر بصورة تتجمع عليها الحشرات، فتشوه صورة البيت وتضر أهله، وكذلك الحرص على عدم إلقائها من الشرفات والنوافذ.
- التخلص من المخلفات الصلبة؛ كالأوراق، والصناديق، وقطع القماش القديمة، والزجاجات الفارغة، والعلب المعدنية، وبقايا الطعام التي أصبحت من أهم مصادر التلوث؛ لأن تراكمها وتجمع المياه حولها يجعلها مرتعًا للحشرات والميكروبات ومصدرًا للرائحة الكريهة. فعلى المسلم أن يحرص على الاتصال بمكتب الصحة وإخطاره بأماكن القمامة للتخلص منها.
- الحرص في التعامل مع المياه، وعدم الإسراف في استخدامها، وكذلك عدم تلويثها بإلقاء القاذورات فيها.
- الحرص على إدخال الشمس إلى مختلف الحجرات؛ لتقضي على الحشرات والميكروبات وتمنع تكاثرها وتحد من نشر الأمراض والأوبئة.
- الحذر عند استعمال المنظفات الكيماوية، والمواد السامة، والتقليل منها ما أمكن، لأنها تؤثر على طبقة الأوزون، التي تحمي الأرض من أشعة الشمس الحارقة، والأشعة الأخرى الضارة.
- استخدام المرشحات التي تقي البيئة من العوادم الناجمة عن استخدام الوقود وغير ذلك، وكذلك استخدامها في الأجهزة المنزلية التي يترتب عليها ظهور عوادم ضارة كمدخنة المطبخ وغيرها.
- نشر الوعي البيئي بين الأبناء، لتوسيع آفاقهم ومداركهم حول حب العالم والكون بما فيه، ومن فيه، وكذلك نشر هذا الوعي بين الجارات والأقارب وتوجيه النصح والإرشاد لهم، والتعاون على مواجهة هذا الخطر، لما فيه صالح الفرد، والمجتمع، بل والعالم أجمع.
إن الله قد خلق لنا الكون كله، وأبدع لنا الطبيعة من حولنا، وجعلها مسخرة لخدمتها، فهي أمانة بين أيدينا، واستغلالها يجب أن يقترن بقدر تحقيق المنفعة الخاصة مع الحفاظ على المصلحة العامة.

صور ، بيئـة ملـوثـــه . .












صور ، بيئة جميلـهِ . .















نصائح لتنظيف البيئة

نصائح للحفاظ على البيئة
الصحة والبيئة:1. حافظ على طبقة الأوزون.. استخدم علب الرذاذ (الإيروسول) الصديقة لطبقة الأوزون.
2. غاز كلوروفلوروكربون الذي ينتج عن الثلاجات يدمر طبقة الأوزون.. تأكد دائما من وجود ختم "خالي من مركبات الكلوروكربونات" على ثلاجتك.
3. رغم أن مساحيق الغسيل لا تضر مباشرة بالكائنات الحية إلا أنها تضر بالبيئة.. لذا احرص على استخدام المساحيق الخالية من الفوسفات.
4. استخدم الدهانات التي تعتمد في تركيبها بشكل أساسي على الماء وتجنب استخدام الدهانات التي تعتمد على المواد النفطية لأنها تحتوى على مواد عضوية كيميائية متطايرة تؤدى إلى استنزاف طبقة  الأوزون.
5. تجنب التعرض المفرط للشمس خلال فصل الصيف، استخدم الكريم الواقي من أشعة الشمس الذي يكون فيه عامل الحماية من أشعة الشمس 15 أو أكثر ليحميك من التأثيرات الضارة للأشعة فوق البنفسجية.
6. قبل استخدام المبيد الحشري أحرص على قراءة الملصق بتمعن لتضمن استخدامه بالشكل السليم والحصول على نتائج فعالة وصديقة للبيئة.
7. لتجنب تعرض أطفالك للتسمم من المنتجات المنزلية، احرص على إبقاء المواد الكيماوية التي تستعمل في المنزل في مكان بعيد عن متناول الأطفال.
الطاقة:
1. يعد معدل استهلاك الطاقة الكهربائية في الإمارات من أعلى المعدلات في العالم، لذا فإن ترشيد استهلاك الكهرباء لن يقلل الضغط على محطات توليد الطاقة الكهربائية فحسب، وإنما سيقلل من تلوث الهواء الجوي بالغازات السامة.
2. للتقليل من استهلاك الطاقة تأكد من أغلاق الأجهزة الكهربائية واطفء الإنارة قبل ذهابك للنوم أو حينما تكون خارج المنزل.
3. استبدل المصابيح التقليدية بأخرى موفرة للطاقة ذات كفاءة عالية واستهلاك أقل.
4. استخدم الأجهزة الموفرة للطاقة في المكتب أو في البيت. عند تحديث أو إضافة أجهزة جديدة، ابحث عن المنتجات التي توفر الطاقة والأجهزة ذات الأداء المطابق للمواصفات العالمية، وخاصة من حيث كفاءتها بتوفير الطاقة.
5. يمكن الاستفادة من الإضاءة الطبيعية أثناء النهار بدلاً من استخدام الإضاءة الكهربائية وذلك بفتح الستائر والسماح لضوء الشمس الطبيعي بالدخول للمنزل وإطفاء أنوار المنزل الخارجية و أنوار الحديقة خلال ساعات النهار للتقليل من استهلاك الطاقة.
6. عندما تقرر قضاء عطلة نهاية الأسبوع خارج المنزل تأكد من فصل التيار الكهربائي عن  المناطق التي لا تحتاج لها للحفاظ على الطاقة الكهربائية وحماية البيئة.
7. استعمل غسالة الصحون أو الملابس بعد تعبئتها بالكامل. لا يساعدك ذلك على توفير الطاقة فحسب، بل يؤدي أيضاً إلى توفير الماء.
8. عند استخدامك الآلة الطابعة أحرص على الطباعة وجهي الصفحة.
9. تأكد من القيام بصيانة جهاز التكييف بانتظام حيث أن تراكم الأتربة والغبار يقلل من كفاءة المكيف.
10. أهتم بتنظيف فلتر جهاز التكييف ، فمن الصعب أن يمر الهواء خلال فلاتر غير نظيفة وبالتالي تستهلك المكيفات مزيداً من الطاقة وترفع من قيمة فاتورة الاستهلاك.
التلوث:
1. احرص على المساهمة في خفض تلوث الهواء الناتج عن سيارتك. قم بإطفاء محرك السيارة عند التوقف.
2. قلل من استخدام السيارة كلما كان ذلك ممكنا. حاول أن تشترك مع الآخرين في التنقل بسيارة واحدة أو سر على قدميك عندما يكون الطقس جميلا.
3. لا تترك باب الثلاجة مفتوح، لأن غازات الكلوروفلوروكربون تنبعث في كل مرة تفعل ذلك.
4. قلل من رحلات العمل الخارجية واستعض عنها باستخدام اجتماعات الفيديو.
النفايات:
1. الصيانة الصحيحة للاجهزة الالكترونية والكهربائية تقلل من النفايات. فاحرص على صيانة أجهزتك وتأكد من عملها بالطريقة السليمة.
2. حافظ على نظافة مدينتك وتجنب رمي النفايات.
3. احرص على استخدام اللوح عند تركك رسائل لعائلتك وزملائك بحيث يمكن إعادة استخدام اللوح.
4. احرص على المشاركة بحملات تنظيف مدينتك.
5. احرص على الاستفادة من خاصية الطباعة على وجهي الورقة في الطابعات وعند تصوير الوثائق كل ما كان ذلك ممكناً، هذا يساعد في توفير استهلاك الورق وأحبار الطابعات.
6. تبرع بملابسك القديمة، وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة الكهربائية التي لا تحتاجها إلى المؤسسات الخيرية أو المدارس.
7. قم باستعمال الأوراق الصديقة للبيئة.
8. أكثر من استعمال البريد الإلكتروني وتجنب استخدام الأوراق قدر المستطاع.
9. حاول التقليل من الصحف التي تصل إلى منزلك أو مكان عملك.. احرص على قرأتها عن طريق الإنترنت.
10. استخدم أكياس التسوق أكثر من مرة. فإذا قلل كل متسوق من عدد الأكياس التي يستخدمها بمعدل كيس واحد في كل شهر، نستطيع بذلك أن نوفر مئات الملايين من أكياس التسوق كل عام. الأكياس البلاستيكية لا تتحلل، فاستعمل أكياس قابلة للاستعمال أكثر من مرة، وساهم في حماية بيئتك.
11. قم باستخدام الأكواب الزجاجية عوضاً عن الأكواب البلاستيكية.
12. تجنب استخدام المنتجات التي يتم تعليبها للاستخدام لمرة واحدة فقط (مثل علب المشروبات الغازية، الحلويات، وغيرها ....)اشتري بدلا من ذلك منتجات غذائية بالجملة، وانقل المنتجات إلى أوعيتك الخاصة القابلة للاستعمال لأكثر من مرة.
الماء:1. احرص على استخدام غسالة الصحون عند امتلائها.
2. قم بتجفيف الملابس بوضعها في الهواء الطلق قدر المستطاع بدلاً من استخدام الناشفة الكهربائية.
3. لا تترك صنبور المياه مفتوحاً أثناء غسل الأسنان وعند الحلاقة. استخدم كوباً كبيراً من الماء لتوفير استهلاك المياه. استخدم منظم تدفق المياه في الصنبور لتخفيض كمية المياه المستهلكة.
4. الاستحمام العادي يستهلك من الماء ما يعادل 70 جالوناً، بينما يوفر الحمام السريع ما يعادل 50 إلى 60 جالون.
5.  احرص على استخدام الرشاشات والصنابير التي توفر المياه.
6. أفحص الأنابيب والصنابير للتأكد من عدم وجود تسرب ( فقطرات صغيرة من صنبور المياه التالف قد تؤدى إلى هدر 20 جالون من الماء في اليوم الواحد. وإذا كان التسرب كبيرا فمن الممكن أن يؤدى هذا إلى هدر مئات الجالونات من المياه).
7. لا تترك صنبور الماء مفتوحاً عن غسل الخضروات، بل أغسلها بوعاءٍ مملوءٍ بالماء .
8. إذا كان لديك حوض للسباحة، استخدم غطاءاً للحد من عملية التبخر. كما أن الغطاء يحافظ على حوض السباحة من التلوث، ويقلل الحاجة إلى إضافة مواد كيميائيه.
9. أحرص على ري النباتات خلال الساعات الأولى من الصباح عندما تكون درجات الحرارة أقل وسرعة الرياح خفيفة فبهذا تكون قد قللت من عملية التبخر. 
10. اجمع مياه الشطف وقم باستخدامها لري النباتات المنزلية بدلاً من التخلص منها. 
نصائح عامة:
1. تجنب الكثبان الرملية وامنح النباتات فرصة كي تنمو.
2. خلال الرحلات: لا تترك القمامة في مكانها! نظف المكان بعد استخدامه ودع غيرك يستمتع به أيضاً.
3. احرص على تزويد أطفالك بالكتب المتعلقة بالبيئة.
4. شجع مدرسة أطفالك على تأسيس نادي بيئي في المدرسة.
5. قم بالتبرع بالأشياء التي لا ترغب بها كالكتب المدرسية المستعملة.
6. احرص على استخدام البطاريات التي يمكن إعادة شحنها.
7. لا تستخدم أكثر من كيس لوضع مشترياتك عندما تذهب للتسوق، فالأكياس البلاستيكية لا تتحلل. يمكنك استخدام الأكياس المصنوعة من القماش، فاستعمل أكياس قابلة للاستعمال أكثر من مرة وقابلة للتحلل يساهم في حماية بيئتك.
8.  فكر ملياً قبل شرائك أي منتج. كل المنتجات لها تأثير بيئي، مهما كان صغيراً. هدفنا الرئيسي هو تقليل ذلك التأثير إلى أدنى حد ممكن.
9. لتقليل إنتاج النفايات احرص على اقتناء آلات التصوير المتعددة الاستخدام عوضاً عن تلك التي تستخدم لمرة واحدة فقط.

بيانات المجموعـة . .


بسم اللـه الرحمن الرحيم . .
هذه بيانات مجمـوعة : من أجل بيئتنا . .







الإسم : فاطمـة محمد راشد . .
العمر : 13 سنـة . .
الصف : الثـامن . .
الهوايـة : التصـوير - التصميم - ركوب الخيل . .
المدرسـة : جمانـة بنت ابي طالب . .
الدولـة : الإمارات العربية المتحدة . .

-

الإسم : آمنـه علي يوسف . .
العمـر : 13 سنـة . .
الصف : الثامن . .
الهوايـة : التصوير - الرسم . .
المدرسة : جمانة بنت أبي طالب . .
الدولة : الإمارات العربية المتحدة . .

-

الإسم : خديجة محمد السعدي .  .
العمـر : 14 سنـة . .
الصف : الثامن . .
الهوايـة : الرسم - السباحة . .
المدرسة : جمانـة بنت أبي طالب . .
الدولـة : الإمارات العربية المتحدة . .

-

الإسم : آمنه خالد عبدالله . .
العمر : 13 سنة . .
الصف : الثامن . .
الهوايـة : الرسم - الجري . .
المدرسة : جمـانـة بنت أبي طالب . .
الدولة : الإمارات العربية المتحدة . .

مقترحات لـ حمـايـة بيئتنا من التلوث . .


جب تنظيم المدن وتقسيمها ادارياً وخدماتياً للإقلال من حركة المواطنين والناس، وبالتالي الاقلال من استخدام السيارات ووسائط النقل كتوزيع المدارس على الأحياء، وكذلك المشافي والادارات الحكومية، حيث يتم الآن وضع جميع الفعاليات الحكومية في مبنى واحد.. مما يضطر جميع المواطنين للاتجاه لمكان محدد ومعين لحل مشاكلهم، وبالتالي تحريك كتل الجماهير باتجاه دار الحكومة والبلدية والمصالح الأخرى كالأسواق والمدارس الخ.
- تعديل شارات المرور الضوئية لتصبح قصيرةً وليست طويلةً تجعل ملايين السيارات سنوياً تقف عليها ومحركاتها تدور وتنفث الغازات وتهدر الوقود بكميات هائلة على مستوى البلاد.
- الطلب من مصافي النفط تحديث نفسها لتنتج وقوداً خالياً من الكبريت وقد تخلت سورية عن الرصاص في بنزينها «رابع ايثيل الرصاص» وترفع اوكتان البنزي ن وسيتان المازوت.
وآن لسورية ان تدخل البنزين الكحولي بالخدمة أي ان يمزج البنزين بكمية من الكحول الميتيلي «الميتانول» لا تتجاوز 20٪، وبذلك ترفع كفاءَته وتحسن احتراقه، وبالتالي الاقلال من تلوث وقود البنزين للهواء والبيئة وأمراض تلوث الهواء.
والجدير بالذكر ان المملكة العربية السعودية رائدة بمنطقة الشرق الأوسط بضخامة انتاجها من الميتانول للتصدير لأغراض الوقود، وايران تبني حالياً مصانع لتحسين كفاءة احتراق وقود سياراتها بمزجه بالميتانول، وهناك دول خليجية عديدة إلا سورية التي يجب عليها ان تعطي الأولوية لاقامة مصانع الميتانول لوقود البنزين 2 مليون طن سنوياً على الأقل لتقلل الاعتماد على النفط وتقلل كثيراً من تلويث البيئة وأمراض تلوث الهواء.
- وضع رسوم أقلّ على محركات السيارات ذات الضغط المرتفع وأعلى على السيارات ذات المحركات الكاربيراتور «البواجي» ولأن النوع الأول هو أقل تلويثاً للبيئة والهواء من الثاني بسبب كفاءة الاحتراق.
- التوسع بالتشجير «وليس الاقتصار على موسم عيد الشجرة فقط» بالأشجار دائمة الخضرة وذات الخشب الصلب، وذلك لكون الأشجار تمتص غاز CO2 من الهواء وتعطي الاوكسجين بالنهار وهي الطريقة الو حيدة لنزع الغازات من الهواء والجو والمساهمة في مؤتمر كيوتو بخصوص هذا الغاز.. وعلى سورية ان تدعو الى اجتماع سياسي اقليمي للتشجير الاقليمي لزيادة التشجير، وزيادة الأمطار في المنطقة، لأن مساحة البلاد غير كافية على مستوى المنطقة للتغيير بالنسبة للأمطار.
- للتخلص أو الاقلال من غازات الاحتراق غير الكامل يجب اجراء المعايرة الدورية لمحركات الآليات ويخصص دفتر أو وثيقة لكل آلية ومحرك الآلية لبيان تاريخ اجراء الفحص الدوري ونظراً للكلفة باجراء محطات لقياس كفاءة أو معايرة السيارات والآليات.. يمكن السماح للقطاع الخاص والأفراد باجراء الفحص مع اعطاء وثيقة تحمل المسؤولية صاحب المحطة، وهذا توفير للدولة بتحمل المسؤولية ويمكن ضبط الثقة والصدق لصاحب المحطة وإلا خضع لغرامة كبيرة مع اغلاق للمحطة اذا أعطى وثائق مزورة.
- اجراء دراسة احصائية لبيان أسباب سفر المواطنين للعاصمة وبالعكس حيث تتحرك يومياً عشرات الألوف من السيارات والآليات من والى العاصمة لحل احتياجاتهم، وهذا يهدر الوقود والآليات ودواليب الكوتشوك اضافة الى ضحايا بشرية نتيجة الاصطدامات وحوادث السير.
- ترميم الحفر في شوارع المدن لأن توقيف محركات الآليات واقلاعها يصرف وقوداً غير محروقة وبالتالي هذا هدر وقود وتلويث الهواء.
- التكرم من القيادة بتوجيه المنظمات الشعبية الطلائع والشبيبة والاتحاد النسائي والاتحاد الوطني لطلبة سورية والنقابات ان تكثر من المحاضرات على جميع المستويات للوعي البيئي وحماية البيئة للسهر على صحة المواطن وحماية مصادر الحياة بالبلاد من هواء وماء وأراضٍ وغابات وآثار الخ.
- التكرم من وزارات الدولة «التربية والبيئة والتعليم العالي والزراعة والاعلام» ان تكثف برامجها التلفزيونية والمطبوعات وفي المقررات، وذلك لحماية البيئة وتوليد الوعي الشعبي باتجاه المحافظة على موارد البلاد، فقد أصبحت مثلاً غالبية الأنهار والبحيرات والسدود ملوثةً بمياه مجاري البلدية والقمامة، وما زالت تُستعمل في ري المزروعات بتلك المياه والتسبب بأمراض السرطانات «المختلفة».. وانتشار تلك الأمراض بشكل واسع بين أفراد المجتمع وللربو عند الأطفال الصغار من استنشاق غازات أكاسيد النتروجين المنبعثة من عوادم السيارات والآليات.